THE مستقبل مهنة الطب DIARIES

The مستقبل مهنة الطب Diaries

The مستقبل مهنة الطب Diaries

Blog Article



وقال هوبكنز الذي كان يعمل لدى شركة فايزر إن نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بشركة إكسنشيا يمكنه أن يتوصل إلى الأدوية المرشحة للتصنيع في نحو ربع الوقت المعتاد وبربع كلفة الأساليب التقليدية.

آراء وافكار مقالات النبأ مقالات الكتاب دراسات وجهات نظر سياسة تحليلات قضايا استراتيجية تقارير عنف وارهاب الحكم الرشيد إسلاميات الإمام الشيرازي المرجع الشيرازي ثقافة إسلامية اهل البيت اخلاق القرآن الكريم عقائد اقتصاد تقارير اقتصادية تنمية طاقة مقالات اقتصادية إنسانيات حقوق مجتمع تعليم انثربولوجيا علم نفس تاريخيات منظمات ثقافة وإعلام صحافة كتب فنون أدب ثقافية-اعلامية صحافة المواطن منوعات علوم معلوماتية بيئة صحة تقارير منوعة ملفات مجلة النبأ تحقيقات حوارات عاشوراء شهر رمضان

في هذا المقال سوف نقوم بالإجابة عن هذا السؤال الهام للأطباء الذين يدرسون في كلية الطب ومقبلون على عامهم الأخير من الدراسة وتنتابهم الحيرة في اختيار تخصصهم.

الذكاء الاصطناعي، مثل أي تقنية، ليس معصوماً من الخطأ، فقد يؤدِّي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في التشخيص إلى تشخيصات خاطئة أو تشخيصات مفقودة، مع ما يترتَّب على ذلك من عواقب وخيمة على المرضى.

تساعد الأنظمة الروبوتية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي الجراحين في أثناء الإجراءات المعقدة، وهذا يزيد من الدقة ويتيح إجراء العمليات الجراحية بأقل تدخل جراحي.

توجد بالفعل أمثلة ملموسة لمثل هذه الحلول في متناول المرضى.

لا يتوقف الأمر على ذلك، فمن سيقوم بتحديث البيانات الخاصة بالمرضى خاصة إن جد في الأمر جديد؟. دعنا نتخيل ظهور دواء أفضل من دواء سابق أو ظهرت أعراض مرضية جديدة فستحتاج هذه التقنيات إلى مدها بالمعلومات الصحيحة من أوراق ودراسات بحثية تم نشرها من قبل الباحثين والأطباء أنفسهم، ويُشرف عليها أطباء ليتأكدوا تعرّف على المزيد من حسن استيعاب التقنيات لهذه البيانات، وهنا نستطيع أن ننتقل إلى نقطة جدلية: ماذا إن أخطأت التقنية وأدت بشخص إلى الوفاة؟، هل ستُحاسب التقنية على خطأها، أم ستحاسب الشركة المصنعة لهذه التقنية الذكية والتي قد تكون حينها قد قدمت خدماتها لآلاف من العملاء والهيئات الطبية على مستوى العالم؟!.

الطب الرياضي وإعادة التأهيل هو أحد تخصصات الطب التي لها مستقبل رائع. يهتم هذا التخصص في بحث وعلاج التطورات والتغيرات الوظيفية والتشريحية والمرضية المختلفة في جسم الإنسان كنتاج لنشاطه الحركي في الظروف العادية، والمختلفة، كمتلازمة الإفراط في التدريب أو الالتهابات الوترية.

يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل كميات هائلة من البيانات الطبية بسرعة ودقة، وهذا يساعد على الكشف المبكر عن الأمراض والحالات الطبية.

السبب في ذلك، هو أن تخصص الطب البشري ولو تدخلت فيه الجراحة الروبوتية وباتت تأخذ حيزا كبيرا من عمل الطبيب فمن المهم أن تكون هذه العمليات تحصل تحت إشراف طبيب متخصص.

يعمل الذكاء الاصطناعي على تبسيط المهام الإدارية في مجال الرعاية الصحية، ومن ذلك إعداد الفواتير الطبية وجدولة المواعيد، وهذا يقلل من الأعباء الإدارية على المتخصصين في الرعاية الصحية ويحسن كفاءة النظام بشكل عام.

في هذا المقال، سنتعرف على تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب ونستكشف المستقبل المحتمل للتكنولوجيا في هذا المجال.

وبفضل ظهور الاستشارة عن بعد، ستتطور متابعة الآثار الجانبية لعلاجات المرضى بشكل منهجي خارج المستشفيات عن طريق تطبيقات الهاتف المحمول، كما سيتم إيلاء اهتمام متزايد للوقاية من خلال تحسين أنماط الحياة لدى المرضى المعرضين للخطر.

والسبب الثاني هو أن الذكاء الاصطناعي يوفر اليوم الوسائل لمعرفة الكثير من المعلومات الصحية عن الفرد. أما الثالث فهو استثمار شركات الأدوية الضخم في مناهج الطب الشخصي التي بدأت في مجالات مثل علوم السرطان.

Report this page