تأثير التغذية على المزاج - An Overview
تأثير التغذية على المزاج - An Overview
Blog Article
عندما تأكل الأطعمة التي تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية، سيستخدمها جسمك لإنتاج الطاقة. من ناحية أخرى، عندما لا تأكل ما يكفي من السعرات الحرارية، سيبدأ جسمك في تكسير الأنسجة العضلية والأعضاء.
من الواضح أن ممارسة التمارين البدنية بانتظام أمر أساسي لتحس…
أمام موقد الغاز ، تفتح "دشا" علبة من السمن "البلدي" للبدء بتحضير طبخة "الفريكة"؛ وهي الوجبة السورية الشهيرة ، والتي تتكون من القمح المجروش ولحم الغنم.
تعتبر التغذية الصحية للعقل أمرًا مهمًا للغاية لتحسين صحة الدماغ وضمان وظائفه العالية.
يعيش بعض الأشخاص حالات انفعالية غريبة، وزيادة في نسبة التوتر، كلما كانوا غير قادرين على تناول وجبات الطعام الخاص بهم في الوقت الذي اعتادوا عليه.
تقول "دشا" لبي بي سي عربي: "الأكل بالنسبة لي مرتبط بالذكريات والأيام الحلوة لما كنا نجتمع العائلة كلها بسوريا مع الأقارب؛ وفي أكلات تشعرني بالسعادة، وأعرف أن بعض المواد الغذائية قد تكوت مضرة بالصحة بس ما بصير الأكل شهي بدونها مثل السمن العربي مثلا".
علاجات ذات علاقة بـ : الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟
باختصار، فإن التغذية الصحية للعقل تعد المفتاح للحفاظ على صحة دماغك وتعزيز قدراته الإدراكية.
المصارف المركزية الخليجية تتخذ خطوات مماثلة بشأن الفائدة بعد قرار الفيدرالي الأمريكي
الخبر الجيد هو أنه ليس عليك قطع جميع الأطعمة بسبب احتوائها على الكربوهيدرات بعد اليوم، فما زال بإمكانك تناول الخبز بالقمح الكامل والأطعمة التي نور الإمارات يدخل بها الدقيق أو الحبوب الكاملة وأيضا المعكرونة/الباستا، كما يمكنك الحصول على الكربوهيدرات المفيدة من الخضار والفواكه.
يرجى العلم بأنه حال تعطيل كافة الأغراض، قد تصبح بعض مزايا أو خصائص الموقع غير متاحة أو لا تعمل بشكل صحيح.
وقالت نايدو: "لقد ارتبط حمض الفوليك بانخفاض أعراض الاكتئاب، وتحسين الإدراك بشكل عام، ما يدعم الذهن الصافي".
أما إذا كنت من محبي الوجبات السريعة والمشروبات والأغذية السكرية التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة المضرة، فغالبا لن يسرك ما ستقرؤه، فهذه الأغذية بحسب الدراسات تمتلك تأثيرا مشابها للمواد التي تسبب الإدمان في الدماغ، ووفقا لسونال هناك أطعمة تسمى "بأطعمة المزاج الجيد مثل الشوكولاتة" ولكن "تأثيرها قصير المدى وتؤدي كثرتها إلى القلق والتوتر" وكلما شعرنا بالإحباط أكثر ازدادت رغبتنا بتناول المزيد من هذه السكريات التي تخلق استجابة تشبه الإدمان في أدمغتنا فنشعر بأن مزاجنا يعتدل مباشرة، ولكن لا يكاد أن يعود هذا الشعور بالاكتئاب مجددا نتيجة تناول هذه الأطعمة نفسها التي تتسبب بنوع من التهيج أو الالتهاب في الجسد والدماغ فتسهم بشعورنا بالتوتر والقلق ونجد أنفسنا نخوض في دائرة مغلقة.
وفي غياب التهديد الفعلي، يتسبب هذا الارتفاع في زيادة الطاقة. وهذا يؤدي إلى الأرق والانفعال وفقدان ضبط النفس.